الإسلام والعلم
أمر الإسلام بالعلم، فأوّل آية نزلت على النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم جاءت فيها الدّعوة إلى العلم
: وعن أبي الدّرداء رضي الله عنه عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال
[2]((… من سلك طريقا يبتغي فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنّة))
وتحدّث التّاريخ عن فضل علماء المسلمين على الحضارة العالميّة، فقد وضعوا كثيرا من الكتب الّتي تعلّم عليها الأوربيّون؛ فوضع الطبيبان المسلمان ابن سينا والزّهراويّ كتبا في الطّبّ أخذ عنها علماء الطّب في الماضي والحاضر
كتب العلماء المسلمون الآراء والأفكار الّتي كانت أساسا تأثّرت به الحضارة الأوربّيّة الحديثة
وكان للمرأة المسلمة مشاركة في العلم، فدرست المسلمات العلوم، وظهرن في ميدان العلم والأدب
أَسْئِلَةُ الْاِسْتِيْعَابِ
١ – هل أمر الإسلام بالعلم ؟ ما الدّليل ؟
٢ – ماذا وضع ابن سينا والزّهراويّ ؟
٣ – كيف تأثّرت الحضارة الأوربيّة الحديثة بالعلوم الإسلاميّة ؟
Sumber: Kitab Silsilah at-Ta’lim al-Lughah al-‘Arabiyyah